أحلى قصص اطفال مضحكة بالصور 2025 مسلية جدا

محتويات

قصص أطفال مضحكة بالصور: قصة القرد المحظوظ والقرد المنحوس

تدور أحداث هذه القصة حول اثنين من القرود الرفاق، الأول يُدعى `زيكو` والثاني `ميكو`.
كان “زيكو” دائم الحظ في كل شيء يحدث حوله، بينما اعتاد “ميكو” على الشعور بأن حظه سيء وأن الحياة تعمل ضده.
اعتمد الصديقان على جمع الموز المتساقط من شجرة كبيرة في مزرعة قريبة، حيث كان “زيكو” يتسلق الشجرة ليقطف الموز الوفير، بينما كان “ميكو” يجلس في الأسفل يجمع الموز الذي يسقط.
في أحد الأيام، لاحظ صاحب المزرعة “ميكو” وهو يأكل كمية كبيرة من الموز تحت الشجرة، وعندما اقترب منه وطالبه بالرحيل، تعرض “ميكو” للعقاب الشديد، بينما تمكن “زيكو” من الهرب بين الأشجار دون أن يلحظه.
تكررت هذه الحادثة مرات عدة، حيث كان “زيكو” ينجح في الهرب، بينما يُقابل “ميكو” بالعقاب في كل مرة.
في يومٍ ما، قرر الصديقان تبادل الأدوار: تسلق “ميكو” الشجرة ليقطف الموز بينما جلس “زيكو” في الأسفل لجمع ما يُسقطه صديقه.
وأثناء تنزه صاحب المزرعة مع أصدقائه، رأوا القردين، وعندما بدأ صاحب المزرعة في ضرب القرد الجالس تحت الشجرة، قال إنه سيضرب القرد الذي في الأعلى، ونجحوا في الإمساك بـ `ميكو` وضربه بقسوة.

قصة مريض الضفدع

تُروى حكاية رجل كان يعاني دومًا من آلام شديدة في بطنه، حيث اعتقد أهالي قريته أن السبب هو وجود ضفدع داخل بطنه.
زار الرجل العديد من الأطباء لإجراء الفحوصات، إلا أن النتائج أظهرت عدم وجود أي ضفادع، ومع مرور الوقت تفاقمت حالته.
وصلت أخبار هذا الرجل إلى أحد القرية، الذي أخبره عن طبيب يدعي قدرته على علاج أي مرض، وأقنعه بأنه لن يجد علاجًا لعلته إلا عند هذا الطبيب.
فرح الرجل كثيرًا وقرر زيارة هذا الطبيب للحصول على المساعدة.
عندما أجرى الطبيب الفحص، لم يجد أي ضفدع في بطنه، ولكنه ارتبك ولم يرغب في إخبار الرجل بالحقيقة خوفًا من عدم إرضاء أهل القرية.
فقرر الطبيب إخباره بأنه اكتشف ضفدعًا في بطنه وأنه يحتاج إلى إجراء عملية لإخراجه.
وافق الرجل على العملية، وفي غرفة العمليات طلب الطبيب ضفدعًا صغيرًا، وبعد أن استعاد وعيه أخبره الطبيب بنجاح العملية وإخراج الضفدع.
شعر الرجل بسعادة غامرة وتخلص من آلامه، ليعود إلى حياته الطبيعية من جديد.

قصص قبل النوم مضحكة: قصة المدير والمصباح السحري

يُقال إن هناك متجرًا كبيرًا في إحدى المدن، يديره مدير صارم للغاية يتجاهل حقوق موظفيه.
قرر العامل والمحاسب والمدير أخذ قسط من الراحة لتناول الغداء في مطعم قريب.
في طريقهم، اكتشفوا بائعًا يتجول مع عربة مليئة بالأغراض القديمة منها مصباح عجيب أعجب الجميع، فاشتروا المصباح.
حينما حطوا في مكان منعزل، لمسوا المصباح فخرج منه دخان كثيف، وظهر لهم جني عرض تحقيق أمنية واحدة لكل منهم.
أعرب العامل عن أمنيته الذهاب إلى جزيرة غامضة، فاختفى مباشرةً.
أما المحاسب فقد تمناه الذهاب إلى منطقة طبيعية رائعة للبقاء بها، واختفى بدوره.
وعندما جاء دور المدير، وأخبر الجني بما يريده، عبّر عن رغبته في عودة العامل والمحاسب بعد انتهاء استراحة الغداء.

قصة البخيل والبطيخ

كان هناك صبي يُدعى “علاء” يعيش في إحدى القرى وكان معروفًا بطيبته وأخلاقه الحميدة.
في يوم من الأيام، بينما كان “علاء” يلعب كرة القدم مع أصدقائه، سمعوا صوت جارهم البخيل الأستاذ محمود يناديهم.
قرر الأصدقاء عدم الرد على الأستاذ محمود بسبب فشله الدائم في مساعدتهم، حيث احتال على أحدهم من قبل.
أراد “علاء” أن يرد على الأستاذ محمود، فذهب إليه وأعطاه دينارًا واحدًا لشراء الطعام له ولخروفه وبعض المتعة في المساء.
استغرب “علاء” من كيف يمكن لجاره أن يحصل على كل ما طلبه بدينار واحد.
أما “علاء” فقد أتى بفكرة مثيرة، حيث قرر شراء بطيخة لأستاذه، فعندما استفسر عن سعرها، وجد أنها تكلف نصف دينار.
أخذ “علاء” البطيخة وذهب بها إلى جاره وأخبره أنه أحضر طعامًا له ولخروفه.
تعجب الجار من كيف سيفعل ذلك بواسطة بطيخة واحدة، فقال له “علاء” أنه سيتناول الثمار بينما يطعم قشرها لخروفه، وفوق ذلك سيحصل على نصف دينار آخر.

قصص مضحكة جداً جداً قصيرة: قصة الرجل الماكر والطبيب المحتال

كان هناك رجل يُدعى “إبراهيم” يعاني من البطالة لفترة طويلة، فتخطّرت له فكرة الادعاء بأنه طبيب وفتح عيادة خاصة.
كتب على باب عيادته “علاج جميع الأمراض مقابل 200 جنيه، وإذا لم تكن شافيًا، سيسترد أموالك مع 200 جنيه إضافية.”
كان له جار يُدعى `حسين` الذي كان يعرف أن “إبراهيم” يحتال على الناس، لذا قرر زيارة عيادته وكشفه.
عند الزيارة، شكى “حسين” من فقدان حاسة التذوق، فأعطاه “إبراهيم” علاجًا يعتقد أنه شافي.
في غرفة أخرى، خلط “إبراهيم” الملح والخل والماء وعاد ليعطيه لـ”حسين”، الذي سرعان ما بصقه غاضبًا.
أكد “إبراهيم” أن الدواء يعمل بسرعة وطلب من “حسين” الدفع والمغادرة!
غضب “حسين” وقرر خداع “إبراهيم”، فربط قدمه وعاد إلى العيادة بأسلوب درامي ليظهر نفسه ضحية السقوط.
طمأن “إبراهيم” وأعطاه مرهمًا على قدمه، لكن حينما رن هاتفه ليبلغ عن سرقة سيارة، فهم “حسين” أنه كان ضحية لعملية نصب.

قصة اللص الغبي

يروى أنه كان هناك مجموعة من اللصوص يتزعمهم أذكى بينهم، وكان يوزع المهام على كل لص.
أحدهم كان معروفة بغبائه الشديد، ورغم ذلك لم يستطيعوا التخلص منه لأنه كان ينفذ أوامره بالضبط.
في يوم ما، طلب الزعيم من اللص الغبي سرقة منزل، محذرًا من كاميرات المراقبة.
أجاب اللص بأنه سيتوخى الحذر، وتلقى معدات خاصة لتنفيذ المهمة.
لكن عندما عاد اللص، أخبر زعيمه أنه لم يجد سورًا حول المنزل، لذا قرر ترك المعدات والعودة!
غضب الزعيم وصاح: `هل جننتَ أيها الغبي؟`