من نحن – عن مجلة الليث

من نحن في مجلة الليث الالكترونية منذ عام 2019 اِنطلق في شهر فِبراير موقع الليث يهدِف الى خلق محتوي  جديد وقيم مِن المحتوي العربي الفريد في جميع المجالات الهامة الّتي يحتاجها المستخدم العربي نعمل علي ثراء المحتوي العربي بمحتوي مفيد وقيم للمستخدم من الفِكر والاِرتِقاء المعرفي مِن خِلال المقالات الهامة في جميع الاقسام المختلفة من ضِمن اُكثُر مِن 120 قسم من العديد مِن الاقسام المفيدة  والتي تهدف لثراء المحتوي بشكل مباشر للأرتقاء بافضل جودة محتوي العربيّ علي محركات البحث.

سياسة النشر علي مجلة الليث

نلتزِم في مجلة الليث بِجوْدة عاليَة مِن المقالات وايضا الالتزام بِالحِفاظ عُلي حُقوق الملِكيّة الفِكريّة لِجميع المواقع والمؤسسات الاخري عُلي الشّبكة العنكبوتيّة لذالك نوضح ان لِجميع الاشخاص والفِئات حُقوق فكريّة للمحتوي ونضع لِهُم اهمية مع الحِفاظ بِشكل كامة عُلي حقوقهم الفكرية بشكل عام .

سياسة قبول التعليقات

• 1-لا نقبل التعليقات التي تتضمن على ألفاظ خادشة للحياء، أو سباب.
• 2-لا نقبل أي تعليق يطعن في الحياة الشخصية للشخصيات أو الأفراد العامة، أو يتعمد تجريحهم باتهامات.
• 3-لا يقبل أي تعليق يطعن في عقائد الآخرين أو أفكارهم، أو يقوم بتسفيهها.
• 4-لا تُقبل أية مشاركات تحتوي تهديداً أو وعيداً للأعضاء الآخرين أو محرري «مجلة الليث» أو القائمين على هيئة المنشأة التجارية.
• 5-المفاضلة على مرجعية الهوية:
• لا يقبل أي تعليق يطعن في عقائد الآخرين أو يحض على البغض والكره لأشخاص أو شركات سواء جراء الجنس أو الدين أو المعتقد أو العرق أو السن أوأي معين أجدد من محددات الهوية، أو يحض على الفتنة الطائفية.
• 6-لا رضي المشاركات المحتوية على مشاهد عري أو إدعاءات إباحية أو مراسلات بذيئة .
• 7-لا أقر أي مشاركات تشتمل على بيانات شخصية مثل (أرقام هواتف شخصية،عناوين مفصلة، البريد الإلكتروني)، يُستثنى الاسم واللقب الوظيفي، ويحظر التعليق دون البصر إلى محتواه حرصاً على خصوصيتكم وسلامتكم الشخصية.
• 8-لا نعلن أي تعليقات تشتمل على روابط خارجية.
• 9-لا يقبل أي تعليق يصبو إلى الترويج لسلعة.
• 10-لا أقر التعليقات التي تزيد عن مائتين كلمة أو عشرة أسطر.
• 11-لا وافق أسماء الأعضاء البذيئة أو غير الملائمة.
• 12-ترفض التعليقات الجانبية التي ليس لها رابطة بالمحتوى المنشور.

مهمتنا

مهمتنا هي خلق ثمن مضافة في منحى العلم والمعرفة لكل الرواد والمساهمين وحتى المستوظفين وصولا إلى المجتمع ككل.

ننشد طول الوقت لنصبح في إطار أسمى الأمر الذي يقدمون خدمات علمية موثوقة ومُطبقة في جميع الساحات، وذلك السعي ما هو سوى طليعة الطريق باتجاه تحري نقلة توعوية وفكرية كبيرة من أجل توجيه الأشخاص إلى العلم والمعرفة، إذ أننا نؤمن بأن نفوذ بالمحتوى هو النواة صوب قوة المعرفة الفعلية وأعلن أبواق البيانات الغير صحيحة وتنقيح المفاهيم والمواضيع المغلوطة.

أننا نطرق أبواب العلم والمعرفة في عموم مناطق المعمورة من أجل تقديم محتوى متميز من صنفه مرتكز على منهجية وأسس وقواعد منبعها بحوث وبحوث معتمدة وجديدة، وتجارب وخبرات، ومحاضرات ومنشورات ومقالات، وأيضًا نقلات من مختصون وفنيّين وأصحاب وظيفة وصنعة.